يلا نقرأ

من نحن

 

جاءت فكرة تطوير تطبيق "يلا نقرأ" لتعليم القراءة باللغة العربية لمراحل تعليمية مبكرة أسوة بتطبيقات في لغات أجنبية عديدة بمبادرة من المربية الفاضلة الاستاذة ضحى مرتضى المصري والتي عملت لسنوات طويلة في حقل التربية والطفولة المبكرة، تبنت مؤسسة النيزك الفكرة على الفور وعقدت الشراكات اللازمة لإنجاحها.

لم يكن لمنصة يلا نقرأ ان تنجح وترى النور بدون دعم مشكور من مجموعة الاتصالات الفلسطينية، بنك فلسطين. منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف)، مؤسسة فلسطين للتنمية – صندوق الاستثمار الفلسطيني.

شكر خاص

مدارس الفرندز للمشاركة بتطوير المحتوى ، تلفزيون فلسطين لتوفير مواد ومقاطع مرئية، مؤسسة دار السلوي لتوفير الاهازيج والاغاني للأطفال

أسرة  المتطوعين في يلّا نقرأ

(ليس بالضرورة أن المتطوعين لديهم الوقت، لكن الأكيد أن لديهم القلب للعطاء) إليزابيث أندرو

نشكر أسرة المتطوعين لمنصة يلّا نقرأ الذين رغم انشغالهم تطوعوا بوقتهم وجهدهم ومواهبهم لإثراء البرنامج.

الفنان سمير جبران، الشاعر غسان زقطان ، الاعلامية شرين أبو عاقلة، ريموندا منصور، دينا عميد المصري، د.هديل كمال، هديل ناصر الدين، علي سفاريني، ربى عوض الله. عايدة ناصر، رنا عايد، شهد قنام، ميلا خواجا، وئام غضبيان، نورا شقور، رشا خوري، ميساء المناصرة، رنا عايد، مي حامد، عايدة نصار، هالة شحادة.

منصة "يلا نقرأ" هي تطبيق إلكتروني تفاعلي يجمع الأطفال مع معلميهم، ومعلماتهم وذويهم في بيئة تعليمية غنية، بهدف تطوير مهارات الأطفال اللغوية وتشجيعهم على القراءة كنهج يومي. 
ونظراً لعدم سهولة وصول المعلمين والأهالي للكتب والقصص المناسبة لأطفالهم،  تتيح  منصة "يلا نقرأ" عبر تطبيق سهل وبسيط الاستخدام عبر للهواتف الذكية والأجهزة اللوحية فرصة للوصول إلى مجموعة كبيرة وغنية من الكتب والقصص التعليمية المصنفة إلى مستويات قرائية مختلفة، وبمصاحبة أنشطة تفاعلية تساهم في بناء مهارات القراءة لدى أطفالهم، من خلال رحلة من المتعة والانجاز والمعرفة والخيال. 

النيزك هي مؤسسة غير ربحية وغير فئوية، مقدسية الأصل ، وهي دائمة البحث عن المواهب في مجالات العلوم  والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات ، تسعى النيزك الى تطوير وتعزيز ثقافة جديدة تقدر العلوم التطبيقية والهندسية وتروجها بين فئات الشباب ، وتوفر لهم فرص اقتصادية متميزة  تعد بمستقبل مزهر.
يقوم نهج النيزك على جعل التفكير العلمي جزءا متأصلا في حياة الفرد اليومية ، ولتحقق ذلك تقوم باستخدام وسائل وأدوات ومنهجية التفكير الناقد لمساعدة الأفراد في تنمية المهارات اللازمة لربط المعرفة بالتقنية لمواجهة التحديات نحو طريقهم الى الابداع والتميز ، ومن أجل ذلك قامت النيزك على مدار السنوات بتطوير وتنفيذ عدد من البرامج المتنوعة التي استهدفت فئات عمرية مختلفة  في شتى المجالات العلمية والعملية ، وأرادت بذلك الوصول إلى جيل جديد يستثمر مهارات التفكير الناقد والإبداعي للوصول إلى حقائق الأمور من خلال الملاحظة والبحث والتحري.